يلوح الضوء خلف السـتارة
لم تبقَ حركة سـواه
خلا المسـرح من المعركة
خلا من الأنفاس
سـيفك المشـهور ملقىً
جوادك سـاكنٌ متأهبٌ
ينتظر أوامر المعركة القادمة
...لم يعرف الخسـارة من قبل
إنتهت المعركة يا نجيب
بعد أن اسـتراح بطلها
فنجد أنك انتصرت كعادتك
...والخسـارة هي خسـارتنا